لم يكن المثل الشعبي الدارج "بيت المهمل يخرب قبل بيت الظالم"، إلا تعبيرا عن خطورة جريمة الإهمال والتقصير في حق الفرد والمجتمع، لما يترتب عليها من أضرار فادحة بالأنفس والأموال وغيرهما.
القضية أكبر من قيام ميليشيات الإسلام السياسي بتغيير اسم مدرسة من زعيم عربي قومي إلى اسم حركي إسلامي، يعبر عن تحالف تلك التيارات المتأسلمة مع نظراءها في التنظيم من دول أخرى أجنبية،