مع الطفرة التكنولوجية، تسريع أداء الأعمال، وزيادة حدة المنافسة، أصبحت معظم المنظمات تعانى من فجوات فى المهارات الشخصية، ويعد الافتقار إليها أكبر عائق أمام الشركات التى تتطلع إلى اللحاق بركب التنمية والتقدم، وتتحرك الحكومات والشركات على حد سواء لإغلاق هذه الفجوة.