كانت السينما المصرية حريصة دائما علي تجسيد المجتمع بكل جوانبه، والتي كان من ضمنها مظاهر العيد والإحتفال به، لما فيه من بهجة وسعادة تملأ قلوب المصريين،
قبل 25 يناير 2011، وبينما كان التبشير بالحراك الفوضوى، ودعوة الدكتور محمد البرادعى، حينها لزيارة مصر، وقيادة الحراك، ولبى الدعوة، وعندما وصل القاهرة.