تغطية جديدة قدمها تليفزيون اليوم السابع، عن كون أصحاب البشرة البيضاء معرضين للإصابة بمرض سرطان الجلد أكتر من غيرهم من أصحاب البشرة الداكنة.
التعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة يؤدى إلى اسمرار الجلد، وهى عملية طبيعية يقوم بها الجسم كإجراء وقائي من أشعة الشمس.
الميلانين هو الصباغ المسؤول عن مجموعة متنوعة من ألوان البشرة وظلالها وألوان العيون وألوان الشعر لا يوفر الميلانين لونًا للبشرة والشعر والعينين فحسب بل يوفر أيضًا الحماية من الآثار الضارة للأشعة فوق البنفسجية.
التعرض المفرط لأشعة الشمس: يجب أن تعلم أن التعرض المفرط لأشعة الشمس قد لا يكون مفيدًا للبشرة، قد يسبب حروق الشمس ، ويلحق الضرر بالجلد بعدة طرق أخرى..
النمش عبارة عن مناطق بالجلد تحتوي على نسبة تركيز أعلى من المتوسط من الميلانين، و هو صبغة طبيعية في جسمك تحميك من أضرار الأشعة فوق البنفسجية من الشمس
كريم الوقاية من الشمس يعد جزء لا يتجزأ من العناية بالبشرة للجميع، ولكن هناك بعض الخرافات والمفاهيم الخاطئة المرتبطة بالواقي من الشمس والتي تحتاج إلى معرفتها.
الميلانين هو الصبغة المسؤوله عن مجموعة متنوعة من ألوان البشرة وظلالها وألوان العيون وألوان الشعر، لا يوفر الميلانين لونًا للبشرة والشعر والعينين فحسب
بالتأكيد قد سمع الجميع عن مادة الميلانين، وجميع منتجات الحماية من الشمس تقريبًا تذكر ذلك في عرض مبيعاتهم.
تتغير عيون الأطفال أحيانًا بشكل طبيعى، وأحيانًا قد تؤدي التغيرات الهرمونية المهمة مثل البلوغ إلى تغميق العينين قليلاً
يعتبر البهاق من الأمراض التى تسبب فقدان فى لون الجلد وقد يظهر ذلك على شكل بقع بيضاء فى أماكن متفرقة من الجسم وهو أيضا من الأمراض المناعية المنتشرة .
فرط التصبغ هو حالة تسبب تغميق الجلد. يمكن أن تحدث في بقع صغيرة، وتغطى مساحات كبيرة، أو تؤثر على الجسم بأكمله. هذه الحالة عادة ما تكون غير ضارة.
تنتقل الخلايا الصباغية تأتى من القمة العصبية إلى الطبقة القاعدية للبشرة، تكون على شكل فرع يسمح بنقل الميلانين إلى خلايا الجلد الأخرى
ذكر موقع "health" الطبى أن واحدة من أبرز المشكلات الجلدية الشائعة هى تصبغ الجلد وهى ليست شائعة فقط فى النساء ولكن أيضًا فى الرجال
كشفت دراسة علمية حديثة أشرف عليها باحثون أمريكيون أن الكثير من الناس الذين لديهم العديد من الشامات معرضون لخطر متزايد للإصابة بسرطان الجلد.
تحذير لعاشقات حمام الشمس فى كل مكان.. فقد خلص العلماء إلى أن الضرر الذى تلحقه الأشعة فوق البنفسجية "يو.فى" بالبشرة والجلد لا يتوقف بمجرد الابتعاد عن الشمس.