نسمع جميعًا عن "دموع التماسيح" ولكننا كثيرًا ما نفشل فى كشف حقيقتها، فننخدع بدموع زائفة لا تغير كثيرًا من حقيقة صاحبها المتأهب دائمًا لافتراسنا حين تحين اللحظة المناسبة.
لا يوجد المزيد من البيانات.