توجهت اليوم السابع بسؤال لدار الإفتاء نصه: أحيانًا تقع الخطابات التي ترسلها البنوك إلى مكان ما في يد بعض الجيران أو الزملاء وهي لا تخصهم فيفتحونها
"بيوصلك كام ظرف من البنك؟"، كان عنواناً لمقال منشور مطلع العام الجارى، تعرضت فيه لمشكلة الأوراق والأظرف، متعددة الأنواع والأشكال، التى ترسلها البنوك لعملائها بصورة دورية،
لماذا ينجح القطاع الخاص؟ سؤال يحتمل الكثير من الإجابات، فالموضوع مرتبط بالعديد من الجوانب الفنية والإدارية، خاصة أن الموروث عن الوظيفة العامة في مصر أنها دائمة أبدية، لن يأخذها منك أحد.