يمثل هذا العام نقطة تحول فى توجهات جائزة نوبل بتكريمها لكتابة المذكرات أو السيرة الذاتية المختلطة بالمشاعر والأفكار لكن هذا الاتجاه لم يبدأ هذا العام فقط بفوز الكاتبة الفرنسية آنى إرنو.
أيام قليلة تفصل العالم عن معرفة الفائز بجائزة نوبل للآداب لعام 2022، وبالتزامن مع هذه المناسبة العالمية، تذكرت الجائزة ما حدث مع الكاتبة الكندية العالمية أليس مونرو
احتفت جائزة نوبل العالمية، بأستاذة وأميرة القص الكاتبة الكندية آليس مونرو، الحائزة على جائزة نوبل في الآداب في أكتوبر 2013.
"أنا مذهولة" كانت هذه الجملة رد فعل القاصة الكندية أليس مونرو، عندما أعلنت الأكاديمية السويدية فوزها بجائزة نوبل فى الأدب عام 2013، وأوضحت "مونرو" "الأمر مفاجئ للغاية ومدهش".