قالت دار الافتاء أنه سيظل كل مسلم ومسلمة فى هذا العالم متمسكًا بحبه لنبى الرحمة والنور؛ سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، باعتبار ذلك واجبًا إيمانيًّا نابعًا من القلب تجاه جنابه الشريف،
لا يوجد المزيد من البيانات.