أكد حسين قنيبر، مدير مكتب قناة العربية في فرنسا، أن هناك صدمة كبيرة في المجتمع الفرنسي، مشيرا إلى أن هذا الاعتداء الإرهابي الذي حدث، هو جاء بعد 4 سنوات عندما دهس رجل يدعى محمد الحويج بوهلال مئات المدنيين المتجمعين للاحتفال باليوم الوطني، والتي قتل وأصيب فيها العشرات، وجاء الاعتداء على الكنيسة ليهز سكان نيس مجددا، وهو رابع اعتداء على كنائس في فرنسا خلال 4 سنوات".