يقولون أن غاية هذا الكون هو الوصول لنقطة النظام المطلق أو الكامل ، وأننا جميعا في حالة سعي دائم لهذه الغاية التي لا تدًرك
تزداد الدولة المصرية يومًا بعد يوم نضجًا وثباتا وقوة، تصبح أوراقها أكثر تنظيمًا، تزداد رؤيتها ثراءً وتزداد مثابرة وكأن التحديات العالمية والإقليمية لا تفعل شيئا سوى أن تُثرى جُعبة الدولة المصرية بأدوات خاصة جدًا وآليات مميزة
تبرهن الدولة المصرية كل يوم على أنها البوابة الأساسية للقارة الإفريقية، ولا سيما في ظل التغيرات التي يشهدها العالم، وتناحر القوى العالمية وتغيّر المعادلة العالمية وتقدم اقتصادات.
تعُد الطبقة الوسطى فئة المجتمع التي تقع في وسط الهرم الاجتماعي ، وهى دائمًا مثار قلق المحللين والساسة بل والشعوب أيضًا ، لأن تآكل تلك الطبقة يعنى توقف " الدينامو" الدولة.