لا يزال حافظ الميرازي، يواصل بث أكاذيبه ضد الدولة من أجل أن يكون موجودًا على الساحة، ببث الأكاذيب والادعاءات الباطلة
دائما ما يبحث حافظ الميرازي، عن مصالحه الخاصة على حساب مصلحة البلد، ولا يعرف شيئا سوى الهجوم والانتقاد المبالغ فيه غير الواقعي
لا يوجد المزيد من البيانات.