محافظة بورسعيد، هي إحدى المحافظات الأشهر سواء على المستوى المحلى أو العربى، لما لها من قصة تاريخية ارتبطت بالمقاومة، لها مكانه أخرى على الخريطة السياحية والبيئية
شهد جبال الملح، توافد ما يقرب من 10 آلاف مواطن أسبوعياً من مختلف المحافظات المصرية، وذلك من خلال رحلات اليوم الواحد، هذا بجانب أهالي بورسعيد الذين اعتادوا على التواجد في هذا المكان والاستمتاع بالأجواء الشتوية.
شهدت شواطئ بورسعيد وبورفؤاد اليوم الجمعة، إقبال المصطافين من أبناء المدينة والمحافظات المجاورة، لقضاء عطلة نهاية الأسبوع، تزامناً مع ارتفاع درجات الحرارة.
شهدت شواطئ بورسعيد وبورفؤاد اليوم الجمعة، إقبال المصطافين من أبناء المدينة والمحافظات المجاورة، لقضاء عطلة نهاية الأسبوع، تزامناً مع ارتفاع درجات الحرارة.
شهدت مدينة بورفؤاد بمحافظة بورسعيد اليوم الجمعة، اقبال المئات من الزائرين من أبناء المدينة والمحافظات الأخرى، حيث يستمر توافد أتوبيسات الرحلات من محافظات الجمهورية لمدينة بورفؤاد..
شهدت مدينة بورفؤاد، توافد الوفود السياحية من الدول العربية الشقيقة وبعض دول شرق أسيا، بجانب استمرار توافد أتوبيسات رحلات اليوم الواحد من محافظات الجمهورية لمدينة بورفؤاد لزيارة العديد من المعالم السياحية.
شهدت محافظة بورسعيد، المئات من الزائرين، لزيارة جبال الملح التى تعد المقصد السياحى الأول فى مدينة بورفؤاد حيث المتعة وجمال الطبيعة على ضفاف قناة السويس.
أصبحت مدينة بورفؤاد تتمتع بسياحة اليوم الواحد للقادمين من جميع محافظات مصر للاستمتاع بجبال الملح، حيث يتوافد العديد من السائحين على جبال الملح رغم حرارة الجو.
كعادتها عدسة اليوم السابع تطوف محافظات مصر المختلفة لتلتقط أجمل الحكايات والقصص في شكل صور بديعة الجمال، وفي ألبوم هذا الأسبوع ذهبت عدستنا إلى واحة سيوة لتؤرخ قصة مكتشف فن النحت في صخور الملح هناك.
للوهلة الأولى منذ وصولك للمكان ستعتقد أنّك فى جبال الألب بإيطاليا أو ربما فى سويسر..
رصدت كاميرا " اليوم السابع" توافد المواطنين إلى ملاحات مدينة بورفؤاد للتزحلق على جبال الملح التى أصبحت مزار سياحى للعديد من أبناء محافظات مصر رجال وسيدات