تساءل مركز الأزهر العالمى للفتوى الإلكترونية، لِمَ نصعِّب ما سهله الله تعالى، ونعسِّر ما يسره، ونُعقِّد الأمر البسيط؟!
رد مركز الأزهر العالمى للفتوى الالكترونية على سؤال ما المقصودُ بالمهر؟ وفيما يُصرف؟ وما قيمته؟، وجاء رد المركز كالآتى:
أوضح مركز الأزهر العالمى للفتوى الإلكترونية أغلى المهور، موضحا خطب رجلٌ امرأةً عند سيدنا رسول الله ﷺ فقال له ﷺ: ملِّكها أي شيء لك، أي على سبيل المهر، فلم يجد الرجل شيئًا؛ لضيق ذات يده.