يبهر المتحف المصرى بالتحرير، العالم منذ عام 1902، ويتم العمل الآن على تطويره بالتعاون مع الاتحاد الأوروبى، فالمتحف لن يموت.
فتح المتحف القومى للحضارة المصرية أبوابة للزوار منذ أمس، عقب استقبال 22 ملك وملكة خلال الموكب الملكى المهيب، الذى أذهل العالم أجمع، ووسط احتفاء عدد كبير من وسائل الإعلام.