لم تكن المهمة سهلة ولكن إرادتها وإصرارها على تحقيق الحلم سهل تلك المهمة ومهد الطريق أمامها للوصول إلى ما تريد،
تجلس مريم صلاح أما محطة السيدة زينب لتبيع السندوتشات التي صنعتها والدتها التى تبداء في صناعتهم من الساعة الخامسة فجراً لتحملهم مريم لتبيع ما تستطيع وتعود بالباقي الذي يعتبر خسارة لهذا المشروع الصغير.
حكاية بنتين من شبرا، تحدوا الصعاب التي واجهتهم في الحياة بالعمل والإرادة وكانوا ضد فكرة الاستسلام، قرروا يعيشوا حياتهم بالحلال لأنه طعمه حلو، وما كنش الطلاق بالنسبالهم هو نهاية المطاف.