أى مراقب للوضع الإقليمى والدولى، يعرف أن ما يجرى اليوم من تحولات فى السياسة الإقليمية والدولية، أو تبدل المواقف من العداء للتقارب، هو نتاج لتراكمات جرت على مدى سنوات ماضية، وأن حجم الثقة الذى تحوزه الدولة المصرية إقليميا،
لا يوجد المزيد من البيانات.