لم تكن تتخيل زينب في اسواء كوابيسها أن تتحول حياتها إلى هذا الجحيم والدمار والخوف والرعب، فقد أصبحت مهددة في كل خطوة تخطوها أن تتعرض للأذى أو الضرب من طليقها.
لا يوجد المزيد من البيانات.