اتخذ موقع فيس بوك المملوك لميتا ميتا خطوات قليلة للتأكد من أن المستخدمين لا يفقدون حساباتهم أمام المحتالين والمخترقين، وخاصة أولئك الأكثر عرضة لخطر الاختراق.
أصحبت عمليات الاختراق والقرصنة أمرا شائع خلال هذه الأيام، ولعل الأمر لا يقتصر فقط على المؤسسات والهيئات الكبيرة والبنوك، بل في كثير من الأحيان يمتد إلى منصات السوشيال ميديا، خاصة حسابات شبكة فيس بوك.