مشهد مبهر، بطلته زوجة أصيلة وأم عظيمة، ملامحها ريفية أصيلة يفوح أريجها الساحر بعبق يحيي يبسنا بالعزيمة والصبر والأمل،
بابتسامة رضا لا تفارق محياها، وقلب عامر بالصبر والعزيمة، ضربت أم عظيمة من مدينة السنبلاوين بمحافظة الدقهلية أروع الأمثلة في الصمود والكفاح والتحدي.
وسط منطقة الدرب الأحمر عند مرورك يلفت نظرك منظر تلك السيدة الستينية التى تظهر عليها معالم المشقة والتعب وحولها بضعة أنابيب تدق عليها وتنادى " اللى عايز أمبوبة".
فى بث مباشر جديد، يرصد اليوم السابع معاناة أم سعيد التى تبلغ من العمر 64 عاما، ومازالت تعمل فى تجارة أنابيب البوتاجاز بمفردها، دون مساعدة من أحد.
في بث مباشر جديد، يرصد "اليوم السابع" معاناة أم سعيد التي تبلغ من العمر 64 عاما، وما زالت تعمل في تجارة أنابيب البوتاجاز بمفردها، دون مساعدة من أحد..
"الشغل مش عيب لكن العيب أن احتاج وأمد إيدى للناس وأنا قادرة اشتغل وأصرف على عيالى" بتلك الكلمات بدأت أم محمد تروى لنا تفاصيل حكايتها مع بيع الأنابيب.