لا يوجد أفضل من اللجوء للسينما والاحتماء بالأفلام القديمة، هروبًا من وطأة الواقع وقسوته. إن هذا اللجوء نوع من تحصين الروح وصونها، وتطبيقًا لهذه الحيلة الوقائية شاهدت فيلمًا هو في رأيي متعدد النوع
لا يوجد المزيد من البيانات.