أثار حادث اختطاف المدعى التركى بعد مقتل طفل على يد الشرطة، التساؤلات حول عودة اليسار الثورى لممارسة عملياته المسلحة بعد اختفائه عن الأنظار لسنوات
لا يوجد المزيد من البيانات.