تظهر على ملامح وجهه حكايات عديدة، فلون بشرته القمحاوي يشبه حبات القمح المزروعة في الأرض الجنوبية التي ولد فيها وعاش شبابه وشيخوخته
فى ركن صغير بجوار منزل إيجار، ستجده منذ سنوات يعمل فى صناعة المجسمات ومستلزمات الخبيز، فتعبيرات وجهه التى شهدت على كفاح سنوات مر من هنا تحكى قصة الصانع الماهر الذى لم يستلم لشيخوخته وقرر الاستمرار فى صنعة يهواها منذ الصغر