لم تبتعد صناعة الفيلم السوري، في خلال الأعوام الأخيرة، عن واقع الحرب السورية، حاول مخرجون عديدون أن يقرأوا المحنة والموت والدمار، وأن يقدموا شهادة إنسانية من داخل اللهيب واللحظة المشتعلة.
لا يوجد المزيد من البيانات.