وافقت شركة مايكروسوفت على إجراء دراسة مستقلة من جهة خارجية للتأثير المحتمل لجعل أجهزتها أسهل في الإصلاح وإجراء تغييرات بناءً على تلك النتائج بحلول نهاية عام 2022
لا يوجد المزيد من البيانات.