قصة الطفل ريان المغربى التى أبكت العالم، خاصة بعد إعلان رحيله، وإنهاء آمال ملايين فى نجاته، هى مثال لتأثير أدوات الاتصال والتواصل وعولمة الحدث والصورة.
لا يوجد المزيد من البيانات.