قبل أحداث 25 يناير 2011 كنا في مصر بشكل خاص، والوطن العربى ودول العالم الثالث بشكل عام، نتعاطى مع تقارير منظمات حقوق الإنسان، وما تنشره وسائل الإعلام الغربية
لا يوجد المزيد من البيانات.