كانت الثورة خيارا عاما احتضنه الشعب وألقى مسؤوليته على كاهل مؤسسات الدولة الصلبة، وبدورها أسست تلك الحالة الوطنية الجيّاشة على قاعدة الحوار واستعادة التوافق، وبناء تحالف وطنى وفق مُدوّنة 30 يونيو.
لا يوجد المزيد من البيانات.