أدى التنقيب عن موقع الدفن في القرن الثاني قبل الميلاد في منطقة توسكانا الجنوبية بإيطاليا إلى توفير معلومات جديدة عن الهوية الأترورية التى نجت من
لا يوجد المزيد من البيانات.