برزت منارة الإسكندرية باعتبارها واحدة من عجائب العالم القديم وقد كانت في تكوينها عبارة عن هيكل معقد تم بناؤه على كتل صلبة من الحجر الجيري والحجر الرملي والجرانيت.
تعد منارة الإسكندرية التي تقع فوق المدينة الساحلية التي أسسها الإسكندر الأكبر من عجائب الدنيا السبع التي ذكرها الإغريق، وكان موقعها على طرف شبه جزيرة فاروس وهي المكان الحالى لقلعة قايتباي.
أبرزت صحيفة "سى فياجا" الإيطالية معالم الإسكندرية، وقامت بجولة داخل المدينة المصرية ، حول الأثار العريقة ومكتبة الاسكندرية ومنارة الاسكندرية التى تعتبر واحدة من عجائب الدنيا السبع.
دعا موقع بياخيس وديميسيس لزيارة مكتبة الإسكندرية، ونشرت عدة صور للمكتبة من الداخل، حيث يرى الموقع أنه من المثير للاهتمام زيارة المكتبة بغرض الدراسة والقراءة والتحقيق.
كفتاة قادمة من العالم العربى امتلأ عقلها بصورة ذهنية محددة عن الماسونية باعتبارها مؤسسة داعمة للصهيونية العالمية، كان صعب على أن أزور المتحف الماسونى بفيرجينيا
أشاد الإعلام الإسبانى بقرار الحكومة المصرية إعادة بناء منارة الإسكندرية التى كانت محطمة رغم أنها تعد أحد عجائب الدنيا السبع