تتنافس الشركات والمجموعات الأمنية فى روسيا إلى جانب طبقة رجال الأعمال المقربين من الكرملين للسيطرة على آلالاف من مرتزقة فاجنر التى ما يزال مصيرها يكتنفه الكثير من الغموض..
عادت الشركات الأمنية والمرتزقة الى دائرة الضوء مرة اخري واثير الجدل حول دورها وما اذا كان خصخصة الحروب سيصبح خيار في المستقبل بعد تصاعد الاحداث المستمر في حرب روسيا وأوكرانيا.