فى ظل عدوان إسرائيل الغاشم على قطاع غزة و المدن الفلسطينية باتت الحقيقة مستهدفة وحرية التعبير مهددة والحصول على المعلومة جريمة، وازداد الخناق والحصار لكل من يحاول نقل الصورة فى ميدان الحرب.
جاءت إسرائيل إثر كذبة كبرى بأن لهم حق وأرض منذ 1917 لذلك هم يدمنون الكذب ويتقنون فنونه ليس إعلاميا وسياسيا فحسب، بل وظفوا آلة حربهم لقتل الحقيقة وإسكات أصحابها من إعلاميين وصحفيين وأصحاب رأى،