ألبير كامو لم يكن كاتبا روائيا ومسرحيا فقط لكنه كان فيلسوفا، وحتى مسرحياته ورواياته تزخر بالفلسفة وفكره في الوجود والحب والموت
لا يوجد المزيد من البيانات.