أكد الكاتب الصحفى أحمد التايب، أن ما يحدث في البحر الأحمر عسكرة لأهم شريان ملاحى في العالم ومرتبط ارتباطا وثيقا بحرب غزة، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تسعى بكل الطرق لإطالة أمد الصراع.
الخاسر الأكبر من توترات البحر الأحمر – في اعتقادى - فهو الاتحاد الأوروبى، وذلك لأن معظم الدول الأوروبية مستوردة للطاقة إضافة إلى أزمة الطاقة لديها جراء الحرب الروسية الأوكرانية، وبالتالي ما يحدث في البحر الأحمر – قطعا - سيرفع من كُلفة الطاقة لديها وهى بالأساس تعاني من نسب تضخم مرتفعة قياسا الى الصين والولايات المتحدة