عندما أكدنا أن الكتاب المقدس «التوراة» تحول إلى كتاب تاريخ، أو بالأحرى كتاب «أطلس التاريخ والجغرافيا السياسية» وأن الإسرائيليين دشنوا حديثا ما يسمى اصطلاحا «علم الآثار التوراتى أو التلمودى»
لا يوجد المزيد من البيانات.