بالعودة إلى أوراق الصحف القديمة ورائحتها الفريدة وبالسباحة في أرشيفها، ومطالعة الأخبار والتقارير والتحقيقات، والقراءة فيها بتعمق وإمعان وتبحر وتركيز، نجد أن مشاكلنا ومعوقتنا وعوائقنا وعواقبنا ومآزقنا قديما هي ذاتها وذات ما يؤرقنا ونعاني منه حديثا
لا يوجد المزيد من البيانات.