حذرت إحدى أكبر شركات شبكات الهاتف المحمول في المملكة المتحدة الآباء والأمهات من الحصول على هواتف ذكية للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 11 عامًا، فيما تأتي نصيحة EE
يؤدي الإفراط في استخدام أجهزة الكمبيوتر المحمولة والهواتف المحمولة إلى زيادة في مشاكل العظام والجهاز العضلي الهيكلي، بما في
أصبح الأنترنت الآن يمثل الشبح الخفى داخل بيوتنا ويمكن أن يطلق عليه اسم القاتل الصامت لما يسببه من مشاكل ليست فقط جسدية وإنما مشاكل عقلية واضطرابات نفسية شديدة على الأطفال في السن الصغير.
الإنترنت هو المسبب الرئيسى لمشكلات الأطفال النفسية والعصبية والعقلية، هذا ما أكده تقرير نشر في موقع educationaladvancement
في أيام الإجازة الصيفية، تقضي بعض الأطفال الكثير من الأوقات على الموبيل، ومشاهدة محتويات مختلفة من الفيديوهات تضم أكثرها مشاهد من العنف
الإنترنت هو العدو الأول لطفلك، في الإنترنت والتعرض للشاشات والأجهزة الإلكترونية أمر في غاية الخطورة قد يعرض طفلك للكثير من الأمراض والمشكلات الصحية والنفسية والجسدية..
كشفت دراسة حديثة من جامعة تورنتو بكندا أن تصفح الفيديوهات على الإنترنت يتسبب فى الإصابة بتشتت الانتباه وزيادة الشعور بالملل.
إن حماية أطفالنا من مخاطر الإنترنت ليست مجرد خيار، بل هى مسئولية كبيرة فالإنترنت يوفر فرصًا هائلة للتعلم والتواصل.
تصفح الإنترنت بكثرة قد يكون سببا فى تعرض الأطفال والكبار أيضا للضغوط النفسية والقلق، وهذا يؤثر على نشأة الطفل.
الإنترنت المنزلي الآن المصدر الأساسي لكثير من العائلات وأطفالهم لمتابعة التطور التكنولوجي، والأنشطة المختلفة من تعلم إحدى اللغات، أو متابعة المستوى
تتزايد أوقات متابعة الأطفال بأعمارهم المختلفة للإنترنت من ألعاب الكترونية أو مشاهدة الفيديو المقدمة مختلفة المحتويات وقد تكون مناسبة لأعمارهم أو لا،
يتصبب عرقا، غاضب ثائر، مزاجى غير قادر على التحكم في أعصابه، شهيته مضطربة، يلغى تمريناته وحتى صداقاته في سبيل أن يجلس أمام شاشة الكمبيوتر ساعة إضافية، لا يمكنه تحمل ساعة أخرى بدون إنترنت، هكذا هو الطفل الذى وقع أسيرا للشبكة العنكبوتية..
يعد 4% فقط من المحتوى على الإنترنت متاح للعامة ويمكن البحث فيه، حيث يُعتبر هذا بمثابة الويب السطحي، أما 90% الأخرى من المحتوى على الإنترنت فتوجد على الويب العميق بينما توجد النسبة المتبقية 6% على الويب المظلم