مثلما الزمنُ لا يعود للوراء؛ فالذين قضوا فى جحيم غزَّة صاروا رقمًا فى أرشيف الضحايا. يتأسَّى العالم عليهم لكنه لا يسعى لاستيفاء حقوقهم؛ وما استدعاؤهم فى مجال النزاع إلَّا لاستنقاذ الباقين.
لا يوجد المزيد من البيانات.