هناك من يحصر الأمن القومى لأى دولة في الشق العسكرى فحسب، وتصرف الأنظار إلى القدرات العسكرية سواء في التسليح أو في السيطرة على الحدود أو مدى امتلاك القدرات الخشنة، رغم أن مفهوم الأمن القومى اتسع كثيرا بعد الحرب العالمية الثانية بل اتسع أكثر بعد انتهاء الحرب الباردة