ينتقل أدونيس فى الجزء الثالث من مشروعه الذى عنونه بـ«الثابت والمتحول» إلى تحليل سلطة الموروث الدينى فى الإنتاج الفقهى لكل من القاضى عبدالجبار.
لا يوجد المزيد من البيانات.