استغلت الكيانات الإخوانية المتواجدة فى تركيا، شيوخ الجماعة فى حربهم ضد بعضهم، بعدما استدعى المجلس الثورى التابع للإخوان فى تركيا، عددا من شيوخ الجماعة، لتأييدهم والاعتبار بأنهم المجلس الوحيد المعبر عن تحالف الإخوان.
أصبح مرقص عزيز، أحد أقباط المهجر، ومعه شيوخ الإخوان وأبرزهم وجدى غنيم، وجهان لعملة واحدة، فكلاهما يحرض ضد مصر من الخارج، ويستغل أحداث البلاد لدعوة أنصاره للتصعيد
عادت الأزمة من جديد لتشتعل بين شيوخ الإخوان، على فضائيات الجماعة، حيث نشر كل من شيوخ الجماعة فيديو يرد على الآخر ويكذبه