أثارت حادثة اختراق موقع الخيانة الزوجية "آشلى ماديسون" ضجة كبيرة بسبب تسريب بيانات 37 مليون مستخدم من جميع أنحاء العالم، مما أدى إلى غضب.
لا يوجد المزيد من البيانات.