فى حين يتجه العالم نحو التركيز أكثر على الأنشطة فى الأنظمة التعليمية، تظل مكانة هذه الأنشطة فى التعليم الحكومى هامشية وغير ضرورية، طالما أنها ليست مادة رسوب ونجاح ولا تضاف للمجموع.
اشتكى الطالب محمد إيهاب محمد، من عدم تطبيق حصة التربية الموسيقية بمرحلة التعليم الثانوى التى يدرس بالصف الأول من مراحلها.