بعقوبات رادعة وحلول مبتكرة، بدأت إندونيسيا التصدى لجرائم الاغتصاب والتحرش الجنسى، وذلك بعدما تنوعت مثل تلك الجرائم وطالت نساء من شرائح عمرية مختلفة ولم يسلم منها الأطفال والقصر
لجأ الإندونيسيون لاستخدام الكمامات على وجوههم هرباً من آثار الدخان الناتج عن حرائق الغابات التى اجتاحت إندونيسيا منذ عدة أيام.