قال الكاتب صلاح عيسى، إن ذكرياته مع أول يوم دراسى كانت مزعجة، حيث ذهابه للمدرسة وتلقى التعليم فى قاعات على الأرضية بدون وجود كراسى أو مقاعد للطلاب، مضيفا أن مغادرة منزله والذهاب لمدرسة دشنا التى تبعد عن مقر سكنه كان أمر صعب للغاية .
كعادة المصريين المختلفين عن غيرهم، وعلى عكس معظم دول العالم التى تستقبل أول أيام الدراسة بهدوء، استقبلت المدارس المصرية أول أيام الفصل الدراسى الثانى بمشاكل لا حصر لها فى المحافظات المختلفة.
وسط أجواء من البهجة والتفاؤل، استقبل طلاب "بغداد" أول يوم دراسى بكل نشاط وحيوية ليؤكدوا على مقولة "لسه الأمانى ممكنة"،