لا شك من قيام عدد كبير من أبناء الشعب المصرى بالاهتمام بالشأن العام، خاصةً بعد ثورتى الـ 25 من يناير عام 2011 و30 من يونيو عام 2013 وحالة الزخم الثورى التى أحدثتهما الأمر الذى ترتب عليه رغبةً لدى قطاع كبير من الشعب.
لا نستطيع إغفال أهمية الفوز بمقعد لمدة عامين فى الفترة الراهنة، فبالرغم من عدم تحمل مجلس الأمن للدور المنوط به بالمحافظة على السلم والأمن الدوليين و"الكيل بمكيالين" فى العديد من القضايا الدولية.