مع اقتراب الذكرى الأولى لتحرك الجيش التركى، شدد النظام قبضته الأمنية بسبب مخاوف تكرار محاولة التمرد والاطاحة بعرش أردوغان الذى بات يهتز على واقع الاعتقالات التعسفية وتكميم الأفواه..
اتهمت الولايات المتحدة السلطات الرواندية بقيامها باعتقالات تعسفية وحثت كيجالى على احترام حرية التعبير مما تسبب فى رد فعل قوى من حكومة الرئيس الرواندى "بول كاجامي".