بكل أسف.. مصطفى الصاوى ليس الأول ولن يكون الأخير، تلك عادتنا ولا نشتريها، ندفع كل عقل بارع للهرب إما بالتجاهل أو بالإهمال أو الجهل.. المحصلة النهائية البائسة هنا أن مصر وحدها تدفع الثمن.
لا يوجد المزيد من البيانات.