أكد المنشد والمبتهل الدينى محمد على جابين، خلال استضافته وفرقته الإنشادية فى سهرة جميلة استعدادا لشهر رمضان، وذلك ببرنامج "فى المساء مع قصواء" الذى تقدمه الإعلامية قصواء الخلالى
أعلنت الصفحة الرسمية للقارئ والمبتهل الشيخ عبدالرحيم محمد دويدار، وفاته اليوم 23 أكتوبر، عن عمر ناهز 86 عام..
قال المنشد أحمد العمري، إن تميزه في الابتهال الدينى هو فضل من الله عز وجل في إعطائه لنعمة القبول، متابعا :"أن يعطى لنا الله سبحانه وتعالى القبول والناس تستبشر بينا خير
خصَص برنامج التاسعة، الفقرة الأخيرة منه، للغناء والإنشاء الديني، حيث استضاف المنشد أحمد عبد الرحيم،
تمكنت طالبتان بالمعهد العالي للخدمة الاجتماعية بكفر الشيخ من تحقيق المركز الأول والثاني في مسابقة على مستوى الجامعات المصرية ، الأولى الطالبة إسراء حافظ زهرة
جيوب القصائد لا خاوية ... تضم القريب وتدني البعيد وليست حياتك باللاهية .. فنبضك يحيا بنبض القصيد
في أمسية دينية خاصة، احتفت الإعلامية بسمة وهبة، خلال برنامجها "كل يوم" المذاع على شاشة "ON"، بليلة النصف من شعبان، في لقاء خاص مع المنشد الدينى محمود هلال.
تتبارى مؤسسات مصر الدينية والتى تتباها بأنها "مصر خادمة كتاب الله" فى إطلاق فنون وعروض ووسائل خدمة القرآن الكريم..
«النقشبندى لم يمت».. هكذا قالوا عن منشد ومبتهل شاب ينتمى للطريقة الشبراوية، أشعل الاحتفاليات بأدائه لابتهالات للشيخ سيد النقشبندى
«تست.. تست.. تست.. الله.. الله.. الله».. بهذه الكلمات كان الطفل الصغير يتمم على سلامة الميكروفون فى كل حفلات والمآتم التى يحييها والده، أحد أشهر المقرئين بقرية الجندية مركز بنى مزار محافظة المنيا،
تحدت جميع الأعراف والتقاليد، وتحدت نفسها أيضًا بدخولها مجال مقصور على الرجال فقط، لتكون أول مبتهلة دينية فى مصر، غير عابئة بالهجوم والنقد الذى لاحقها منذ البداية من قبيل «صوت المرأة عورة»
وقف الشاب الصعيدى متماسكًا أمام لجنة من فطاحل القراء والمبتهلين، بعد أن قَدِم من مدينة أرمنت، أقصى جنوب الصعيد، عازمًا على اجتياز اختبار الإذاعة واعتماده مبتهلًا.
من سورة النبأ وتحديدًا بدءًا من الآية القرآنية «إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا»، رتل الطفل الصغير الذى لم يتعد بعد 6 أعوام محاولًا تقليد والده القارئ الشهير بقرية كفر شلشلمون بمنيا القمح فى الشرقية، فإذا بالأب يثنى على طفله الصغير بنظرات حنان ممزوجة بأمل بأن يرث نجله مقعده فى دولة التلاوة، قائلًا له: «صوتك جميل يا بنى، وقد وهبتك للقرآن الكريم بإذن الله».
شاءت الأقدار أن يتحول إلى يتيم الأب وهو لم يتجاوز الخامسة من عمره ليكون مسؤولا من شقيقه الأكبر الذى لحق بوالده بعد 5 سنوات، ليجد نفسه وهو يخطو خطواته الأولى نحو الحادية عشرة من عمره.