حسنًا.. حانت لحظة الاعتراف، حالة «النوستالجيا الثمانينياتى والتسعينياتى» تخرج عن قضبانها وتتوحش، وتتوغل وتنتشر وتتسرب، التسعينيات بأجوائها تطاردك فى كل «سنتيمتر» من حياتك.
لا يوجد المزيد من البيانات.