تصاعدت أزمة نقص السيولة فى شركة عمر أفندى، التابعة لقطاع الأعمال العام، مرة أخرى لتلقى بظلالها على عملية إعادة الهيلكة المتأخرة منذ عام 2011، لتحسين وضع الشركة اقتصاديًا وعماليًا.
لا يوجد المزيد من البيانات.